اكتشف عالماً من الفكر والثقافة مع مجلة رصيف 81 الثقافية الألمانية. نقدم لك مجموعة من المقالات المميزة في قسم الأدب والكتابة، واستمتع بنظرة معمّقة على النقد الأدبي. مجلة رصيف 81 هي رفيقك الأمثل لمحبي الأدب والمثقفين. اشترك الآن لتبقى على اطلاع دائم بأحدث الإصدارات والمقالات.

كل ضوء يختفي يترك وراءه ظلالاً توقظ الذكريات. في الغياب، تصبح الأسئلة ناراً تشتعل في الصمت. النسيان هو الستار الذي نخفي وراءه صورنا الغائبة.

اقرأ المزيد  
2 قراءة دقيقة
0 تعليقات

تحدي الشهوانية في خيوط الاعتقال: رحلة الروح بين تيه الفوضى وقيود العقل عندما تُجيد حياكة المخاطر رحلة تيه بين روح متمردة وعقل ثائر

اقرأ المزيد  
2 قراءة دقيقة
0 تعليقات

ارحلي إلى عالم حيث الحرية في العزلة: رحلة إلى الشريان الأبدي لحلم لا ينقطع. "ساكنة أنا في شريان حلم أبدي": كيف تمنحك الفوضى حرية لم تخطر ببالك؟

اقرأ المزيد  
1 قراءة دقيقة
0 تعليقات

دراسة أدبية نقدية للقصيدة الشعرية (سأنساكَ يوماً) - الشاعرة ربا أبو طوق| مجلة رصيف 81 الثقافية

اقرأ المزيد  
3 قراءة دقيقة
0 تعليقات

تعتبر القصيدة الشعرية "هريسة ورد" للشاعرة ربا أبو طوق مثالاً بارزًا للتداخل بين العناصر الحسية والرمزية في الشعر الحديث.

اقرأ المزيد  
4 قراءة دقيقة
0 تعليقات

تُعتبر الزيتونة رمزًا خالدًا يمتد جذوره في عمق التراث الإنساني، تُشبه التميمة القديمة التي تحمل في طياتها الأسرار والتاريخ، تزرع في القلوب عشقًا لا يتلاشى، وتصبح جزءًا من الحياة ذاكرة لا تُمحى. فهي حياة تنبض في الأحشاء، تُلقي ظلالها على الجبال وترفرف قبلةً على التراب. في حضورها، تتجلى البساطة والكبرياء، فهي راية تصمد في العاصفة، تُضيء كالنور في الظلام بشموخ لا يعرف الذبول. الزيتونة ليست مجرد شجرة؛ بل هي ملجأ للروح ومرآة للذاكرة، تروي قصص الأجداد وتزرع الأمل في الأجيال القادمة، معمّقة بذلك روابط الأرض والإنسان بصلات لا تنفصم، وبعض الأبحاث تشير إلى قدرتها على استدامة البيئة وتجديد الموارد الطبيعية، ما يجعلها أيقونة في فن التعايش مع الطبيعة.

اقرأ المزيد  
2 قراءة دقيقة
1 تعليقات

كانـت الريــح تتسلل بين خصلات شعري بحرية لا تعرف حدوداً، وكأنها تصفح كتاباً مفتوحاً تروي كل صفحة منه قصة جديدة. عندمـا حان وقت المدرسة، خاطت أمي خصلاتي بلطف في ضفائر محكمة، ووضعت عليها شــرائط خضــراء زاهية تضفي لمسة من البهجة على مظهري. ومع أن الرياح لم تعد تلعب بشعري كما كانت، إلا أنها استوطنت داخلي، فأثارت حيرة في صـدري حول الأيام القادمة. شيئاً فشيئاً، فَقَدت الشرائط لونها الحيوي، وكأنها تُعبر عن فقدان العفوية التي سلبتها الضفائر، ورغم ذلك، ظلّ في القلب شوق يتطلع إلى حرية الرياح الأولى.

اقرأ المزيد  
2 قراءة دقيقة
0 تعليقات

في أعماق الليل الساكن، تلاشت الذكريات كالسحاب، حاملةً معها قصة حب كادت تكون مجرد وهم. كراعٍ يتتبع قطعاناً من القطن، مصاحباً في خطواته بريق القمر الذي أضاء عالمه المكسور. تتسلل الشكوك إلى ذهني، مع أسئلة لا تجد لها جواباً: هل كان حباً حقاً، أم مجرد سراب لم يرتوي من عطش الأماني التي لم تتحقق؟ كانت الليالي تمر كأنها حلم قد سرق من غفلة و كـ عطر العبق قد ترك في ليلة صاخبة ورحل مع أول نغمات الموسيقى الحزينة. كانت آمالي معلقة كباب موارب في انتظار من لا يأتي، لا يزال في خبايا القلب العطر القديم الذي يداعب ذاكرتي، قائلةً في صمت: ربما يعود بلا انتظار. ومع لحظة الخذلان، رفعت راية الاستسلام في وطن بلا علم، وأرض بلا مأوى، لتبقى الحقيقة الوحيدة هي حب مكبل بالشجن، كان وما زال.

اقرأ المزيد  
2 قراءة دقيقة
0 تعليقات

تُعد الدراسة النقدية الأدبية لقصيدة "شاهين قلبي" للشاعرة ربا أبو طوق فرصة لاستكشاف العمق العاطفي والتقني في أعمالها الشعرية. تتميز هذه القصيدة بالجمع بين الصور الشعرية القوية والمعاني العميقة التي تتجاوز الظاهر إلى استكشاف النفس البشرية وحالاتها المعقدة.

اقرأ المزيد  
3 قراءة دقيقة
0 تعليقات

في عالم الأدب والشعر، يجد الكاتب ملاذه الآمن في شجن القصائد، حيث يستطيع الهروب من الواقع إلى عوالم المجاز والجمال. من خلال الكلمات والجمل، يُمكن للشاعر أن يُدوّن مشاعره على جدران القلب، معلناً حبه وشغفه بقوة ووضوح. تلك الحروف قد تتعرض للهدم والتحطيم من قبل المطرقة التي تمثل الجراح والآلام، ولكن بفضل متانة المشاعر وصدق العاطفة، تظل القصائد حصناً منيعاً يحمي الأحلام والطموحات. إن لجوء الكاتب إلى مجاز القصائد ليس فقط وسيلة للتعبير عن الوجدان، بل هو أيضاً طريقة للبقاء صامداً في وجه الرياح العاتية التي تهب في لغة الحياة، والتي قد تأخذ شكلها أحياناً في ضربات المطارق القاسية.

اقرأ المزيد  
2 قراءة دقيقة
0 تعليقات